منذ عامين
في الولايات المتحدة وفي العديد من دول الاتحاد الأوروبي، يُشار إلى أن إسرائيل تستخدم الأدوات القانونية بشكل جائر لمحاربة المجتمع المدني الفلسطيني وأن إغلاق المنظمات غير الحكومية جاء وفق حسابات سياسية معنية.
منذ ٣ أعوام
أشارت الصحيفة إلى أن المواطنة الإسبانية والأوروبية، تتلقى نفس المعاملة القضائية التي يعاني منها الفلسطينيون في الأراضي المحتلة، أي أنهم يطبقون عليها القانون العسكري للاشتباه في أنها تهدد أمن إسرائيل.
خوانا، البالغة من العمر 62 عاما، اعتقلت فجر يوم 13 أبريل/نيسان في منزلها في بيت ساحور، في منطقة بيت لحم، جنوب القدس، على يد مجموعة من الجنود الذين اقتادوها إلى سجن إسرائيلي بناء على تعليمات من جهاز المخابرات العامة (الشاباك).
اتُهمت خوانا رويز بالانتماء إلى منظمة أعلن فجأة أنها غير قانونية، وهي مؤسسة لجان العمل الصحي، على الرغم من أنها طورت برامج صحية على مدى عقدين من الزمن بمساعدة البلديات والمقاطعات المتمتعة بالحكم الذاتي وحكومة إسبانيا.